ذوي الاحتياجات الخاصه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قصه حقيقيه حدثت معي
أ

لي ابنه جامعيه تدرس التربيه الخاصه

لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصه 0 المعاقين 0

اخذتني معها لزيارة احدى دور الرعايه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تاثرت كثيرا واحزنني ما رايت

شاهدت اطفال بعمر الورود

يعيشون بهذا المركز

بدون ام او اب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يفتقدون حنان الام وعطف الاب

لماذا الا لانهم معاقين

يحرمون من ابسط حقوقهم وهو الانتماء لعائله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كيف تستطيع الام التي حملت تسعة اشهر

وارضعت من حليبها ان تقذف بفلذة كبدها بعيدا عنها

لانه معاق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هل تخجل منه او لانه يحتاج مزيد من المجهود لتربيته

الا تعرف هذه الام انه امتحان لها من رب العالمين

ليرى صبرها وقوة تحملها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نرى رسول الله صلى الله عليه وسلم

كيف كانت رحمته لهذه الفئة من بني البشر

، وهذا غيض من فيض رسول الله صلى الله عليه وسلم

نحو رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فعن أنس رضي الله عنه أن امرأة كان في عقلها شي

ء، فقالت: يا رسول الله إن لي إليك حاجة

! فَقَالَ: "يَا أُمّ فُلاَنٍ! انظري أَيّ السّكَكِ شِئْتِ

، حَتّىَ أَقْضِيَ لَكِ حَاجَتَكِ"

، فخلا معها في بعض الطرق،

حتى فرغت من حاجتها(1)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

. وهذا من حلمه وتواضعه r

وصبره على قضاء حوائج ذوي الاحتياجات الخاصة

جلست بالقرب من صبي في 14 من عمره

معاق حركيا ولكنه ذكي جدا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سالته 00 من متى وانت في هذا المركز

اجاب 00من طفولتي 0لا اعرف غيره

لا اعرف بيتنا ولا اعرف اخواني ولا اخواتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لا اعرف سوى امراه يقولون انها امي

تاتي كل شهر ساعه لتجلس بعيدا

وكان زيارتها لابنها روتين و قضاء حاجه فقط

تمالكت نفسي من البكاء امامه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فانا عاطفيه جدا وسريعة البكاء

سالته 00 كيف تقضي وقتك هنا

اجاب 00ادرس فانا احب الدراسه جدا

واكتب الشعر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وناولني ورقه مكتوب عليها هذه القصيده

من تاليفه 0
عجبتني كثيرا فكتبتها لكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قصة إنسان ..المعاق

لا.. أرجوكم لا

لا تحاولوا إعادة تجميع ضلوعي..

لا تحاولوا.. مسح شيءٍ من دموعي

****
دعوها.. تبلل ألماً في وجداني..

إن كنتم هكذا تروني.. و تحيكون أحزاني

****

أخطو.. في مثل خطاكم..

و إن شئتم " أتحداكم" ؟

و رغم هذا.. أبقى دون مستواكم..!!؟؟

****

في ليالي عمري.. أشق طريقاً من نور..

فتسلبه.. أيديكم.. بمحض كبرياءٍ و غرور

****

أبكي بشدة.. فتقهقهون بسرور

و عندما أحتاجكم.. ألقى عطفاً مستور

****

لماذا... تعاملونني هكذا..؟

كل ما أريده

هو أن تعرفوا..

بأن لي.... عقلٌ يفكر... و قلبٌ ينبض..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

و صدقٌ.. يحكي قصة إنسان

)حمدت الله كثيرا ان وهبنا اولاد اصحاء

وسالت ربي ان يبارك لنا فيهم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

.
)

.

.
)
.

.
)

.

زائر

سلمت يداكي أم سيم
المفروض نشفق ونرحم هذه الفئة من الناس ونعطيهم محبتنا وتشجيعنا أكثر من غيرهم مع العلم أن كثير من ذوي الإحتياجات الخاصة بيعطوا المجتمع أكثر من بعض الأشخاص الأصحاء
ونتخيل أنفسنا لو كنا نحنا مكانهم كنا رح نسمح لأي إنسان يحتقرنا أو يتخلى عنا

الله عافنا مما إبتلاهم

انا لا عتقد ياا ام سيم انو الامهاات تترك اولادهاا المعاقين

في المراكز اهمالا لهم بل عالعكس فالمركز يقدم لهم جميع الخدماات

الصحيه افضل من البيت ومكن ان تتطور لهم مهااراتهم اكثر من وجودهم

بالبيت ده من وجهة نظري... اما بالنسبه للمجتمع فاقول بان المعااق

اصبح في وقتنا الحالي عنصرا مهما في المجتمع

اختلفت نظرة المجتمع إليه عما كان في السابق

فهو المنتج المميز متحدي الصعاب

حتى ان حقوقه صارت مصارنه و أي اعتداء على حقوقه

اصبح القانون يفرض عليها عقوبة مثل مواقف السيارات

وبخصوص المصاعد تعطى الاولية الآن للمعاق قبل السليم

لانه أولى بها

ويكفي فخرا ان نشاهد المعاق متفوق في كل المجالات

ويحصد البطولات في جميع المسابقات التي عجز عنها السليم

شكرا لك ام سيم على هذاا الطرح الممزوالمهم

زائر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعطيكي العافيه أختي العزيزة أم سيم وكلامك صحيح 100% وليس تعقيباً على أراء وكلام الأخوات حيث نلاحظ أو لاحظنا هذا في مجتماعاتنا هذه الأيام ولا ينكر احد أنه يرى بعض الأطفال أو هؤلاء الأشخاص ( ذوي الاحتياجات الخاصه ) ولا أقول الكل بل البعض منهم هائمين على رؤؤسهم بالطرقات والأسواق لا حول ولا قوة لهم , وأن بعض الاشخاص للأسف يستهزؤن بهم ويضحكون منهم وعليهم .

فقد عُني الرسول عليه الصلاة والسلام بهذه المجموعة أي ذوي الأحتياجات الخاصه كما اسلفت الذكر بالحديث.

فعن أنس رضي الله عنه أن امرأة كان في عقلها شيء، فقالت: يا رسول الله إن لي إليك حاجة! فَقَالَ: "يَا أُمّ فُلاَنٍ! انظري أَيّ السّكَكِ شِئْتِ، حَتّىَ أَقْضِيَ لَكِ حَاجَتَكِ"، فخلا معها في بعض الطرق، حتى فرغت من حاجتها. وهذا من حلمه وتواضعه وصبره على قضاء حوائج ذوي الاحتياجات الخاصة.. وفي هذا دلالة شرعية على وجوب تكفل الحاكم برعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، صحيًّا واجتماعيًّا، واقتصاديًّا، ونفسيًّا، والعمل على قضاء حوائجهم، وسد احتياجاتهم. (مسلم، ح: 4293 )

ومن صور هذه الرعاية
- العلاج والكشف الدوري لهم.
- تأهيلهم وتعليمهم بالقدر الذي تسمح به قدراتهم ومستوياتهم.
- توظيف مَن يقوم على رعايتهم وخدمتهم.

ولقد استجاب الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه لهذا المنهج النبوي السمح، فأصدر قرارًا إلى الولايات: "أن ارفعوا إلىَّ كُلَّ أعمى في الديوان أو مُقعَد أو مَن به فالج أو مَن به زمانه تحول بينه وبين القيام إلى الصلاة. فرفعوا إليه"، وأمر لكل كفيف بموظف يقوده ويرعاه، وأمر لكل اثنين من الزمني -من ذوي الاحتياجات- بخادمٍ يخدمه ويرعاه.( أبن الجوزي سيرة عمر بن عبد العزيز ).

وعلى نفس الدرب سار الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك رحمه الله تعالى، فهو صاحب فكرة إنشاء معاهد أو مراكز رعاية لذوي الاحتياجات الخاصة، فأنشأ مؤسسة متخصصة في رعايتهم، وظّف فيها الأطباء والخدام وأجرى لهم الرواتب، ومنح راتبًا دوريًّا لذوي الاحتياجات الخاصة، وقال لهم: "لا تسألوا الناس"، وبذلك أغناهم عن سؤال الناس، وعين موظفًا لخدمة كل مقعد أو كسيح أو ضرير(ابن كثير : البداية والنهاية).

تقبلي مروري.

والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه الآخيار ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وضع مؤلم حقا

لم اجد التعبير المناسب لهؤلاء الاشخاص سواء ذوي الاحتياجات الخاصة او الآباء الذين تاركين فلذات اكبادهم غير سائلين عنهم

الا يكفيهم اعاقة جسدية او عقلية لتضيفون عليها اعاقة عاطفية

حسبنا الله ونعم الوكيل

يعطيك العافية ام سيم وبوركت غاليتي

عضو جديد العمر : 47 تاريخ التسجيل : 03/02/2009

اشكرك اختي العزيزة ام سيم
ولكني اعتقد ان النظرة قد تغيرت الآن الى الافضل بالنسبه لما سبق من حقبه من الزمن الى المعاق
فالمعاق الآن اصبح عنصرا هاما في المجتمع وله كل الصلاحيات
وحتى يشارك في الرياضاضات والبطولات وحتى الاولمبياد

وبالنسبه لمن تهمل ابنها او بنتها لسبب انه معاق فقط ولا تزوره الا مرة بالشهر فأعتقد انها قمه القسوى وواضح من كلام الصغير الذي كلمتيه رغم انه يقول انهم يسمونها امي الا انه يقولها بغصه في قلبه ويتمنى لو كانت اكتر حنانا ورقه

ليس لي ما أعقب به على هذا الموضوع رغم أنه موضووووع جد مأثر

والله يسامح كل من تخلى على مثل هذه البراءة و لم يعطف عليها ولم يجعلها كنزا بين يديه

اعجبتني بل قد أثرت فيا كلمات الطفل مشاء الله كلمات يتحدى بها كل من هم بصحتهم

و هي حقيقة أن له عقلاً يفكر و قلبا ينبض أليس هذا هو الأساس في الإنسان

بارك الله فيه وفيك أم سيم و جزاك خيراً

يسلمو اختي ام سيم لطرح الموضوع

وما فيه من حكم وعبرة على الجميع ان يعتبر منها
فكل انسان لا سمح الله معرض لقسوة الحياه
او للقضاء والقدر ولا احد يعرف ما تخبئه له الايام
فلربما صحيح اليوم معاق الغد
فعلينا الالتزام والتوكل على الله في ما يخص هؤلاء
الزمرة من الناس والذين حرمهم الله من بعض نعمه
وعلينا ان نتوصى بهم
فكم من معاق اوكفيف عمل ما عجز عنه كل الاصحاء
حتى ان احد الرسامين المشهورين كان فاقدا ليديه فاستغل قدميه وكرسهما لتسطير عبق الجمال في لوحاته
وفعليا اعتقد ان ليس هناك من يترك فلذة كبدة او احد المقربين اليه بسبب الاعاقه الا قليلا
اللهم اجرنا واعفو عنا