كيف تحكم على شخص؟

موضوع: كيف تحكم على شخص؟ السبت 16 مايو 2009, 3:39 am

كيف تحكم على شخص معين ؟
الكثير منا يحكم على الأشخاص اللذين يتعامل معهم بطرق مختلفة
أنا حبيت أبسط الموضوع و أطرحه للنقاش و نشوف الأساليب المتنوعة في الحكم على شخصيات الأخرين
حبيت اشوف ارائكم
====================
هل تحكم على الشخص من : -
1- أسمه ؟
2- شكله ؟
3- تعامله ؟
4- مستواه التعليمي ؟
5- منصبه أو مركزه الوظيفي ؟
6- صلة القرابة ؟
7- كبر سنه أو صغر سنه ؟
8 - طباعة الواضحة لك ؟
9- أسلوبه في الكتابة ؟ ( إذا لم يكن بينك و بينه إتصال )
* أو من خلال أشياء أخرى ؟

منقووووووووووووووووووول

اختى الغالية ملاك الكون

شكرا لكى على الموضوع الرائع

العوامل التى ذكرتيها قد تصلح للإنجذاب والإعجاب المتبادل بين الأشخاص
ولكنها لا تصلح أن تكون أحد مقومات التعرف الحقيقى لسمات تلك الشخصيات
وخاصة إذا ما قررنا اتخاذهم من الأصدقاء.

والإسلام يوجب علينا الإخوة مع جميع المسلمين والتعامل مع ظاهر الأقوال
والأفعال بحسن النية، ولكنه لا يوجب علينا اتخاذ أصدقاء إلا ممن تتوفر
فيهم التقوى ومحاسن الأخلاق وحسن العشرة والصحبة والألفة .

والإئتلاف بين الأشخاص قد يتأتى بأسباب ظاهرة أو بإحساس باطنى لا يُعرف له أسباب،

قال الإمام الغزالى في الإحياء:
قد تستحكم المودة بين اثنين من غير ملاحة في صورة‎ ‎وحسن في خلق وخلق،
ولكن ‏لمناسبة باطنة توجب الألفة والموافقة، فإن شبه الشيء منجذب‎ ‎إليه
بالطبع، والأشباه الباطنية خفية ‏ولها أسباب دقيقة، ليس في قوة البشر
الاطلاع‎ ‎عليها، وعنها عبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏حيث قال
الأرواح جنود مجندة، فما‎ ‎تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف‏.‏
فالتناكر نتيجة التباين، ‏والائتلاف نتيجة‎ ‎التناسب.‏انتهى

هنالك ستة طرق للحكم على الآخر وهي كالتالي:‏

أولاً ـ الامتحان الروحي:
إن المحبة مثل إشارة (التلغراف) فإذا شعرت بالمحبة في دقات قلبك، تجاه شخص، فاعرف انه ـ هو ‏الآخر ـ يشعر بمثل ما تشعر به في قلبه.
وهذه الحقيقة قد ينكرها (الماديون) ولكننا نؤمن بها، لأننا نؤمن ((إن
الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ‏إئتلف، وما تناكر منها إختلف)) ـ كما
جاء في الحديث..
ولكن هذه العملية بحاجة إلى أن تتعرف على نفسيتك، وعواطفك، وضميرك بشكل
جيد، لكي تميز بين ‏إشارات الغريزة، وبين موجبات العاطفة الصادقة.
وعلى أي حال، فإن التآلف بين الأصدقاء يبدأ من الائتلاف الروحي، والأرواح
هي التي تكتشف بعضها، ‏قبل أن تكتشفها الأجسام، ومن هنا فإنك قد تلتقي
بإنسان لأول مرة، فتخال بأنك تعرفه منذ أمد طويل، ‏وعلى العكس قد تجاور
إنساناً مدة طويلة، ولكنك لا تشعر تجاهه بأي انسجام.
وفي هذا الصدد يقول الله تعالى ـ مخاطباً رسوله الكريم ـ :
‏(إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد أنك لرسول الله والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد أن المنافقين لكاذبون) ‏‏1/ المنافقون.
لأن القلوب لم تشهد على صدق شهادتهم.. ومن هنا كان كلامهم كذباً.‏

ثانياً ـ الامتحان عند الحاجة:
ولكي تعرف أي إنسان، جربه عند الحاجة إليه، وانظر هل يقدر حاجتك أم لا؟
وهل يهتم بك، وأنت محتاج؟
إن الناس عادة على نوعين:
الأول: الذين يقضون حاجات الناس، من دون أن يكونوا مستعدين للتضحية في سبيل ذلك، وإنما بمقدار ‏ما يتيسر لهم من الأمر.
الثاني: الذين يؤثرون على أنفسهم، ولو كان بهم خصاصة ـ حسب تعبير القرآن ـ
والمطلوب ليس النوع ‏الثاني دائماً، بل الأول ـ على الأقل ـ ، أما من كان
يرفض الانسان عند الحاجة إليه، فهو غير جدير ‏بالصداقة في هذه الحياة.
وفى الأثر: ((ثلاثة لا تعرف إلا في ثلاثة، لا يعرف الحليم إلا عند الغضب.. ولا الشجاع إلا عند الحرب.. ولا ‏الأخ إلا عند الحاجة)).
فلكي تعرف الصديق، جربه، في الطلب منه، وحينئذ تعرف كيف يتصرف معك.
ولا تنس حينما يحتاج إليك الناس، إنك ستحتاج إليهم يوماً، ولا تبخل على نفسك بقضاء حوائجهم، لكي ‏لا يبخلوا عليك، حين الحاجة إليهم.‏

ثالثاً ـ امتحانه في حب التقرب إليك:
انظر: هل يحب أن يستمع إليك؟
هل ينشر الأعمال الصالحة التي تقوم بها؟
هل يرتاح إلى مجالستك؟
هل يحاول كسب رضاك، وإدخال السرور إلى قلبك؟.
‏ ((صديق المحبة في ثلاثة: يختار كلام حبيبه على كلام غيره، ويختار مجالسة
حبيبه على مجالسة ‏غيره، ويختار رضى حبيبه على رضى غيره)).
‏.
رابعاً ـ الامتحان في الشدائد:
الصديق الجيد من يكون موقفه منك جيداً، حينما تكون في شدة.. ويكون معك حينما يتبرأ منك الآخرون، ‏يصدقك حينما يكذبك الآخرون

خامساً ـ الامتحان في حالة الغضب:
كل إنسان يظهر على حقيقته في حالة الغضب، فيبدو للآخرين في صورته الواقعية.. ويقول حينئذ ما ‏يفكر به، لا ما يتظاهر به.
فقد يكون هنالك إنسان يجاملك، ويقدم لك كلمات المحبة في كل وقت، فإذا أغضبته، قال الحقيقة التي ‏طالما سترها عنك.‏

‏ سادساً ـ الامتحان في السفر:
في السفر يخلع الانسان ثياب التكلف عن نفسه. فيتصرف بطبيعته ويعمل كما يفكر. ومن هنا فإنك ‏تستطيع أن تمتحنه بسهولة

تحياتى لكى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

brahimabbes17 كتب:: اختى الغالية ملاك الكون

شكرا لكى على الموضوع الرائع

العوامل التى ذكرتيها قد تصلح للإنجذاب والإعجاب المتبادل بين الأشخاص
ولكنها لا تصلح أن تكون أحد مقومات التعرف الحقيقى لسمات تلك الشخصيات
وخاصة إذا ما قررنا اتخاذهم من الأصدقاء.

والإسلام يوجب علينا الإخوة مع جميع المسلمين والتعامل مع ظاهر الأقوال
والأفعال بحسن النية، ولكنه لا يوجب علينا اتخاذ أصدقاء إلا ممن تتوفر
فيهم التقوى ومحاسن الأخلاق وحسن العشرة والصحبة والألفة .

والإئتلاف بين الأشخاص قد يتأتى بأسباب ظاهرة أو بإحساس باطنى لا يُعرف له أسباب،

قال الإمام الغزالى في الإحياء:
قد تستحكم المودة بين اثنين من غير ملاحة في صورة‎ ‎وحسن في خلق وخلق،
ولكن ‏لمناسبة باطنة توجب الألفة والموافقة، فإن شبه الشيء منجذب‎ ‎إليه
بالطبع، والأشباه الباطنية خفية ‏ولها أسباب دقيقة، ليس في قوة البشر
الاطلاع‎ ‎عليها، وعنها عبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏حيث قال
الأرواح جنود مجندة، فما‎ ‎تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف‏.‏
فالتناكر نتيجة التباين، ‏والائتلاف نتيجة‎ ‎التناسب.‏انتهى

هنالك ستة طرق للحكم على الآخر وهي كالتالي:‏

أولاً ـ الامتحان الروحي:
إن المحبة مثل إشارة (التلغراف) فإذا شعرت بالمحبة في دقات قلبك، تجاه شخص، فاعرف انه ـ هو ‏الآخر ـ يشعر بمثل ما تشعر به في قلبه.
وهذه الحقيقة قد ينكرها (الماديون) ولكننا نؤمن بها، لأننا نؤمن ((إن
الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ‏إئتلف، وما تناكر منها إختلف)) ـ كما
جاء في الحديث..
ولكن هذه العملية بحاجة إلى أن تتعرف على نفسيتك، وعواطفك، وضميرك بشكل
جيد، لكي تميز بين ‏إشارات الغريزة، وبين موجبات العاطفة الصادقة.
وعلى أي حال، فإن التآلف بين الأصدقاء يبدأ من الائتلاف الروحي، والأرواح
هي التي تكتشف بعضها، ‏قبل أن تكتشفها الأجسام، ومن هنا فإنك قد تلتقي
بإنسان لأول مرة، فتخال بأنك تعرفه منذ أمد طويل، ‏وعلى العكس قد تجاور
إنساناً مدة طويلة، ولكنك لا تشعر تجاهه بأي انسجام.
وفي هذا الصدد يقول الله تعالى ـ مخاطباً رسوله الكريم ـ :
‏(إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد أنك لرسول الله والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد أن المنافقين لكاذبون) ‏‏1/ المنافقون.
لأن القلوب لم تشهد على صدق شهادتهم.. ومن هنا كان كلامهم كذباً.‏

ثانياً ـ الامتحان عند الحاجة:
ولكي تعرف أي إنسان، جربه عند الحاجة إليه، وانظر هل يقدر حاجتك أم لا؟
وهل يهتم بك، وأنت محتاج؟
إن الناس عادة على نوعين:
الأول: الذين يقضون حاجات الناس، من دون أن يكونوا مستعدين للتضحية في سبيل ذلك، وإنما بمقدار ‏ما يتيسر لهم من الأمر.
الثاني: الذين يؤثرون على أنفسهم، ولو كان بهم خصاصة ـ حسب تعبير القرآن ـ
والمطلوب ليس النوع ‏الثاني دائماً، بل الأول ـ على الأقل ـ ، أما من كان
يرفض الانسان عند الحاجة إليه، فهو غير جدير ‏بالصداقة في هذه الحياة.
وفى الأثر: ((ثلاثة لا تعرف إلا في ثلاثة، لا يعرف الحليم إلا عند الغضب.. ولا الشجاع إلا عند الحرب.. ولا ‏الأخ إلا عند الحاجة)).
فلكي تعرف الصديق، جربه، في الطلب منه، وحينئذ تعرف كيف يتصرف معك.
ولا تنس حينما يحتاج إليك الناس، إنك ستحتاج إليهم يوماً، ولا تبخل على نفسك بقضاء حوائجهم، لكي ‏لا يبخلوا عليك، حين الحاجة إليهم.‏

ثالثاً ـ امتحانه في حب التقرب إليك:
انظر: هل يحب أن يستمع إليك؟
هل ينشر الأعمال الصالحة التي تقوم بها؟
هل يرتاح إلى مجالستك؟
هل يحاول كسب رضاك، وإدخال السرور إلى قلبك؟.
‏ ((صديق المحبة في ثلاثة: يختار كلام حبيبه على كلام غيره، ويختار مجالسة
حبيبه على مجالسة ‏غيره، ويختار رضى حبيبه على رضى غيره)).
‏.
رابعاً ـ الامتحان في الشدائد:
الصديق الجيد من يكون موقفه منك جيداً، حينما تكون في شدة.. ويكون معك حينما يتبرأ منك الآخرون، ‏يصدقك حينما يكذبك الآخرون

خامساً ـ الامتحان في حالة الغضب:
كل إنسان يظهر على حقيقته في حالة الغضب، فيبدو للآخرين في صورته الواقعية.. ويقول حينئذ ما ‏يفكر به، لا ما يتظاهر به.
فقد يكون هنالك إنسان يجاملك، ويقدم لك كلمات المحبة في كل وقت، فإذا أغضبته، قال الحقيقة التي ‏طالما سترها عنك.‏

‏ سادساً ـ الامتحان في السفر:
في السفر يخلع الانسان ثياب التكلف عن نفسه. فيتصرف بطبيعته ويعمل كما يفكر. ومن هنا فإنك ‏تستطيع أن تمتحنه بسهولة

تحياتى لكى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أهلا وسهلا فيك ابراهيم
يسلمووو كتير لا وجودك هون
يعطيك ألف عافية
ويسلموووووو كتير لا أضافاتك الرائعة

ملاك الكون كتب:

يسلمو ملاك ع الموضوع
ونبدا بالتفصيل
اسمه ...انا مقتنعه بنسبه كبيره بالمقوله اللي تقول لكلٍ من اسمه نصيب لهيك انا بحب اعرف اسم كل واحد بتعامل معا انا بقصد الاسم الحقيقي واذا ما عرفت معناه بحاول ابحث عن المعنى لانو كل واحد الا ما ياخذ من صفات اسمه ويحملها فعلا وطبعا لكل قاعده شواذ لكن هذه قناعتي
شكله ...الشكل طبعا ما بياخذ اهميه كتير لان قناعتي انو كل انسان له الاهميه وبداخله كنز دفين لذلك الكل لهم اهميه عندي وانما بدرجات حسب مكانتهم
تعامله....طبعا التعامل عندي بالاسلوب والذوق والادب والشفافيه اهم شي ولا اتنازل عن مستوى تعامل معين مع الكل او منهم ومن ينزل عن المستوى انا وهو بغنى عن بعض
مستواه التعليمي.....المستوى التعليمي بالتاكيد مهم لكن بشرط ان يكون التعليم اخذ مفعوله مع الانسان المتعلم فكم من خريجين جامعات وحاصلين على اكبر الشهادات ومستواهم الاخلاقي ربما متدني اوربما لم يسعفه تعليمه بشيء بفن التعامل مع الناس
منصبه او مركزه الوظيفي....لكل انسان بمنصب او بمستوى وظيفي كان او لم يكن له عندي احترام لان ليس كل من هو بمنصب وظيفي محترم او عالي حصل على هذا المنصب بجداره واستحقاق وليس كل عاطل عن العمل ولم يجد فرصته ليثبت نفسه وجدارته يكون اقل من ذلك الذي لعب الحظ معه دوره وجعله بذلك المكان
صلة القرابه....هي مهمه لكن هناك بالتاكيد من هم ليسو باقارب ويكونو اقرب الينا من حبل الوريد لذلك ليست بسبب
كبر سنه او صغر سنه ....الكبير له احترامه اكثر من الصغير ولكلٍ احترامه عندي لكن كم من صغير تفوق بذكائه على الكبار يعني لازم نحترم كل تفكير وعقليه والاحترام للكبير والانتباه لعقليات الصغار لانهم ثروات غير مكتشفه
طباعه الواضحه امامك .........بالتاكيد هالشي اهم شي ممكن انو نبني عليه نظرتنا للشخص
اسلوبه بالكتابه .....الاسلوب الجميل يجبر القاريء على احترام الكاتب واحترام قلمه وبالتاكيد امام هيك اسلوب لا يسعنا الا الاحترام اما في حالة العكس وان الاسلوب كان منفر فاعتقد هالشي يرجع للقاريء بطريقة تقبل المواضيع ولن يجبره احد على التعامل معه اذا كان لا يتقبل مثل هيك كاتب
كل الاحترام والتقدير حبيبتي
بارك الله فيكي وجزاكي خيرا
تحياتي

زائر

أنا ما بحب أحكم على الإنسان إلا لما أتعامل معه أكثر من مرة لأنه مستحيل تحكمي على إنسان من موقف أو تنين
بحكم على الإنسان من خلال شكله لأنه الشكل بدل على الإنسان سواء كان طيب أو خبيث
ومن خلال تعامله بيدل هل هو إنسان راقي أو منحط
من خلال أشياء كتيرة ممكن أحكم على الإنسان لمن ما بتسرع أو ببني رأي فيه من موقف واحد

مشكووووووورة ملاك على طرحك الرائع

jojonarkees كتب:

ملاك الكون كتب:

يسلمو ملاك ع الموضوع
ونبدا بالتفصيل
اسمه ...انا مقتنعه بنسبه كبيره بالمقوله اللي تقول لكلٍ من اسمه نصيب لهيك انا بحب اعرف اسم كل واحد بتعامل معا انا بقصد الاسم الحقيقي واذا ما عرفت معناه بحاول ابحث عن المعنى لانو كل واحد الا ما ياخذ من صفات اسمه ويحملها فعلا وطبعا لكل قاعده شواذ لكن هذه قناعتي
شكله ...الشكل طبعا ما بياخذ اهميه كتير لان قناعتي انو كل انسان له الاهميه وبداخله كنز دفين لذلك الكل لهم اهميه عندي وانما بدرجات حسب مكانتهم
تعامله....طبعا التعامل عندي بالاسلوب والذوق والادب والشفافيه اهم شي ولا اتنازل عن مستوى تعامل معين مع الكل او منهم ومن ينزل عن المستوى انا وهو بغنى عن بعض
مستواه التعليمي.....المستوى التعليمي بالتاكيد مهم لكن بشرط ان يكون التعليم اخذ مفعوله مع الانسان المتعلم فكم من خريجين جامعات وحاصلين على اكبر الشهادات ومستواهم الاخلاقي ربما متدني اوربما لم يسعفه تعليمه بشيء بفن التعامل مع الناس
منصبه او مركزه الوظيفي....لكل انسان بمنصب او بمستوى وظيفي كان او لم يكن له عندي احترام لان ليس كل من هو بمنصب وظيفي محترم او عالي حصل على هذا المنصب بجداره واستحقاق وليس كل عاطل عن العمل ولم يجد فرصته ليثبت نفسه وجدارته يكون اقل من ذلك الذي لعب الحظ معه دوره وجعله بذلك المكان
صلة القرابه....هي مهمه لكن هناك بالتاكيد من هم ليسو باقارب ويكونو اقرب الينا من حبل الوريد لذلك ليست بسبب
كبر سنه او صغر سنه ....الكبير له احترامه اكثر من الصغير ولكلٍ احترامه عندي لكن كم من صغير تفوق بذكائه على الكبار يعني لازم نحترم كل تفكير وعقليه والاحترام للكبير والانتباه لعقليات الصغار لانهم ثروات غير مكتشفه
طباعه الواضحه امامك .........بالتاكيد هالشي اهم شي ممكن انو نبني عليه نظرتنا للشخص
اسلوبه بالكتابه .....الاسلوب الجميل يجبر القاريء على احترام الكاتب واحترام قلمه وبالتاكيد امام هيك اسلوب لا يسعنا الا الاحترام اما في حالة العكس وان الاسلوب كان منفر فاعتقد هالشي يرجع للقاريء بطريقة تقبل المواضيع ولن يجبره احد على التعامل معه اذا كان لا يتقبل مثل هيك كاتب
كل الاحترام والتقدير حبيبتي
بارك الله فيكي وجزاكي خيرا
تحياتي

اهلا وسهلا فيكي جوجو
يسلمووووووو كتير لاالك على وجودك وردك المميز
يعطيكي العافية ,,
نورتي

توت الربيع كتب:: أنا ما بحب أحكم على الإنسان إلا لما أتعامل معه أكثر من مرة لأنه مستحيل تحكمي على إنسان من موقف أو تنين
بحكم على الإنسان من خلال شكله لأنه الشكل بدل على الإنسان سواء كان طيب أو خبيث
ومن خلال تعامله بيدل هل هو إنسان راقي أو منحط
من خلال أشياء كتيرة ممكن أحكم على الإنسان لمن ما بتسرع أو ببني رأي فيه من موقف واحد

مشكووووووورة ملاك على طرحك الرائع

اهلين حبيبتي توتة
يسلمووووووو لاالك وجودك احلى حيبتي
يسلموووو دياتك على وجودك منوووووووورة

» اعرف قبل ان تحكم