أحمر بالخط العريض

السلام عليكم

كثيرا ما نسمع عن مرض وداء اصاب المجتمع العربي من محيطه إلى خليجه ألا

وهو التحرش الجنسي بالأطفال، ويعتبر الخوض في هكذا مواضيع خطا أحمرا لا

يمكن تجاوزه ولكني رأيت وبعد تفاقم هذه الظاهرة أن أكسر هذا الطابو.....

mju

يحدث التحرش عادة في رياض الأطفال والمدارس

الإبتدائية من طرف أناس أقل ما يقال عنهم أنهم هوى بهم تفكيرهم ونزواتهم إلى

مرتبة الحيوانات

فاصبحوا ينساقون وراء غرائزهم البهيمية لإشباعها بطرق بشعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وبحكم أن الأطفال في هذه المرحلة من العمر لا يدركون هذا فمنهم من لا يستطيعون

إخبار ذويهم إما لعدم الإدراك أو للخوف من الأهل

وكذلك الأهل فمنهم من يتكتم على الأمر مخافة الفضيحة في وسط مجتمع لا يرحم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والموضوع المطروح للمناقشة هو :

1- ماهي أسباب هذا الداء (التحرش الجنسي بالأطفال)، وماهي طرق علاجه؟

2- ماهي الطريقة الصحيحة التي يتعامل بها المجتمع مع المتحرش به وأهله؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

ماهي أسباب هذا الداء (التحرش الجنسي بالأطفال)، وماهي طرق علاجه؟

أتوقع إنه من أهم أسباب هذا الداء الذي يعاني منه الكثير من المجتمعات هو ضعف الوازع الديني وإتباع الشخص لهواه ولوةساوس الشيطان

طرق العلاج كثيرة منها نشر الوعي بين الأشخاص الإبتعاد عن رفقاء السوء إلي في أغلب الأحيان بيكونوا هم السبب الرئيسي في هذه المشكلة

2- ماهي الطريقة الصحيحة التي يتعامل بها المجتمع مع المتحرش به وأهله؟

إنهم يعاملوه على أنه إنسان بريء ماله أي ذنب في إلي صار له

الله يعطيك العافية عباس على هذا الموضوع المميز

زائر

تكسر الطابو يا عبدالله يعني ناوي توقع علينا سقف المملكة وتهدها على اصحابها
تصحيح بسيط
الطابو عنا هو صك ملكية العقار
اما ما قصدت هو التابو ....... tapoo يعني شيء محرم

بسم الله
بداية اشكرك صديقي عبدالله على طرح هذا الموضوع للنقاش
واقول
ان مسألة التحرش الجنسي بشكل عام هي مسألة مدانة ومستنكرة وبغيضة
وهي تنم عن سوء في التربية وضعف في الاخلاق و خبث في النوايا
قد يظن البعض ان هذا الطفل البريء لا يفهم مهما فعل به
سواء باللمس او بالفعل الجسدي ...... اي الاغتصاب
الا انه اثبت الطب النفسي
ان اكثر فترة يستطيع الشخص تذكر لحظاتها الصعبة هي مرحلة الطفولة
بمعنى ان الطفل لا ينسى ان وقعت له حادثة تحرش
ما الاسباب؟؟؟؟؟
كثيرة وكثيرة جدا
تبدأ من المنزل بسوء التربية وتنتهي في الشارع برفاق السوء والبطالة وارتفاع تكاليف الزواج
وللعلم
هذه الظاهرة ليست حكرا على الرجال
بمعنى انه ليس الرجال هم وحدهم المتحرشون بالاطفال
بل هنالك من النساء ايضا وخاصة بعض المدرسات ممن ينتقين بعض الاطفال الوسيمين ويتقربن منهم
ولا اظن ان احدكم لم يلاحظ هذا في المدارس
اما عن طرق العلاج
فالاولى ان يتثقف الطفل منذ الصغر بالثقافة الجنسية وهذا هو التابو يا عبدالله الذي يجب ان نكسره
وليس طرح الموضوع ...... لان الموضوع طرح مرارا وتكرارا في وسائل الاعلام
الا اننا وللاسف لم نصل لغاية اليوم لوضع تشريع يسمح بحصة اسبوعية لتدريس الثقافة الجنسية والاجتماعية
واصول التعامل الحسن في المدارس......
لو كانت هذه الثقافة موجودة عند الطفل لما غرر به ولعرف كيف يتصرف ان استطاع
ولنا في قصة الطفل الفرنسي المغتصب في دبي قبل عامين مثال
حيث تكالب عليه ثلاثة وحوش مصابين بالايدز وقاموا باغتصابه الا انه تمكن من تبليغ اهله ومن ثم تبلغت الشرطة
وعليه جرى التعرف عليهم واعتقالهم ... ومع فداحة ما تعرض له الا ان حقه لم يضيع وربما يخفف هذا من مصاب اهله.

من هنا اقول
ان الله لن يغير فينا ما لم نغير في انفسنا
قلنبدأ بتثقيف انفسنا واطفالنا ...... ليس بالتخويف وانما بالتوعية والفهم والادراك
هذا بعض مما لدي
ولي عودة ان تطور النقاش
اشكرك صديقي عبدالله على طرح الموضوع
تقبل تحياتي

مشكورة أختي توته على تواصلك معنا وإضافة إلى ما أوردتيه :

الدكتور محمد فهد الثويني قال في كتابه (( سألوني عن التحرش الجنسي )) قال ان هناك اسباب وهي

1- بيوت الجيران: قال امنعوا ابناءكم من دخول بيوت الجيران في حال غياب الاب او الام حتى وان كان ابن

الجيران شاطراً ولكن ابليس اشطر

2- ضعف الشخصية : ضعاف الشخصية هم اكثر الشباب عرضة للتحرش الجنسي

سواء اكان من باب المزاح او الجد ، والسبب هو ان ضعاف الشخصية

غالباً ما يستجيبون للتهديد ، فاحذروا وعلموا ابناءكم الدفاع عن النفس

والمصارحة عند الشعور بالايذاء من البعض

3- توفر ادوات الأنحراف في البيت : وذلك بوجود القنوات الفضائية والافلام وغيرها من وسائل الاغراء

المنسية لاحد اقارب الاسرة ،

4- حمامات السباحة والشواطئ : التجمعات الكبيرة في احواض السباحة تجعل الابناء عرضة للتحرش

الجنس خاصة اصحاب الملابس الفاضحة القصير منها والشفاف

5- الكتالوجات النسائية

6- طوابير المدار س والمقصف فيجب على الابوين تعويد اطفالهم على القوة والشجاعة وان يرفضوا

ان يلمسهم اي طفل اخر وتوضيح هذه المفاهيم من عمر ثلاث سنوات .

تدريب الابناء على كلمة عيب.

عدم ترك الابناء رهناً عند احد مثل السائق او الخادمة ، فهم امانة في يد الوالدين فقط .

واتمنى نسمع ارائكم واللي عنده اي اضافه

استقبلها بصدر رحب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا سيادة المستشار على توضيحك الشافي والوافي

وإثرائك لهذا الموضوع الحساس

لقد قصدت بالطابو كل الأشياء التي يوضع أمامها خط أحمر لا يمكن تجاوزه

و يعتبر الخوض فيه بالنسبة لعامة المجتمع من المحرمات ليست الدينية

بل لإعتبارات أخرى

وإضافة على ردك المتألق أو أن أعقب

التحرش الجنسي بالاطفال هذا الموضوع الذي اصبح قضية كبيرة في المجتمع الدولي باكمــلهلما لهذه القضية ابعادا

مؤثرة جدا في حياة الاطفال سواءعلى الاصعدة الجسدية او النفسيةوالاخلاقية ,
هذه
فان هناك كثير من الشبان قد تعرضوا لهذه (( المصيبة)) في فترة طفولتهم

انها مصيبة . هل تعلمون ان الانسان المتحرش به قد يكون خطرا على نفسه وعلى المجتمع

وانهذا الانسان يعتبر ضحية لشهوة حيوانية لانسان مريض قد يكون هو ايضا ضحية لمثل

هذهالمصيبة والتي ان لها اضراركبيرة على نفسه وعلىالمجتمع ومنها ..

1- ان التحرش بالطفل يشعره بالحرج والخجل من غيره انه ينقص لديه مفهوم الذات

2- يتطور هذا الشعور كي يصبح الطفل وهو مراهقا منعدم الثقة برجولته مما يؤديربما الى

الانحراف الجنسي ..

3- ربما يتولد لدى الطفل الضحية شعور بالانتقام فلما يكبر الطفل يقوم بالتحرشات هوالاخر .

4- يمكن للتحرش ان يصيب الطفل بالاكتئاب او ببعض الامراض النفسية الاخرىوهذا

على صعيد الطفل نفسه

وهناك اثار اخرى وهي لاتقل اهمية عن نفسية الطفل ..

منها الاضرار الجسديةاي

انها تكون محور ضعف لدى الطفل ..

وايضااضرارها على الاسرة بشكل عام ...

ومن هنا ايقنت ان لهذه الجريمة الشنيعة ابعادا كثيرة ..

ورحت أبحثعن ماهية الاشخاص الذين يفعلون هذه الجريمة الشنيعة ..

فوجدت ان معظمهم من يفعل هذه الجريمة انتقاما لنفسه

ومنهم من يحدثها نتيجة لخلل في نفسه ومنهم من يكون تحت تأثير المسكرات

ومنهم من لايكون لديه وازع ديني يحده ويردعه عن هذه الفعلة الشنيعة ؟؟

وكحلول أولية يجب على اسرة الضحية ان يحاكموا هذاالذئب البشري وان يدلوا ابنائهم الى طريق الدين الذي به

كثيرا من الهدوء والراحه النفسية وانه خير السبيل ... للقضاء على امراضهم النفسية ويجب نشر الوعي الديني

لدى الشباب الذين اكثرهم من يقترف مثل هذه الجرائم الشنيعة ..

وفي قصص واقعية

هناك بعض الشباب ممن يعانون من هذه المشكلة يقول:

(( ان حياتي لقد تحطمتولقد خسرت اشياء كثيرة ومنها رجولتي وسمعتي بين الاصدقاء وخسرت ايضاتعليمي فانا لم اكمل

الاعدادية واجهش بالبكاء ومن ثم استدرك كلامهقائلا ولكن الان لااخشى من الناس بعد العلاج النفسي الذي تلقيته

واذا سالنياحد جاوبته عن قصتي فانا الان ليس لدي ما اخسره ولكن لدى كثيرا من الناس ما يخسرونه))

ويقول احد الضحايا ((حتىالآن لا اطيق النظر فيالمرآة ولا جسدي))

وفي مقالي هذا احب ان اوجه رسالة الى الاسرة بان تتدارك موضوع ابنهم المتحرش به

وان تقوم بما يلزم ولاتخشى من الخجل لان الخجل هو من سيسبب الضرر لابنهم ولهم ..

ورسالة اخرى للشباب اختصرها في كلمتين ... ((( خافـــــوا الله))

ورسالة للسادة المسؤولين اتمنى منكم ان تنزلوابهؤلاء المجرمين اشد العقاب

حتى وإن تطلب الأمر إعدامهم حتى يكونوا عبرة

هذه نظرتي للموضوع وبعض الطرق لمعالجة هذه الظاهرة

وأرجو من السادة الأعضاء مشاركتنا لإثراء هذا الموضوع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بالبدايه اشكر اخي العزيز عبد الله على مناقشة موضوع كهذا

وهو قضيه بالغة الخطورة في مجتمعاتنا

وما اقصاها وما اوحشها

نعم اصبحنا كاننا في غابه لا تميز بين صغير وكبير بريء ومذنب مجتمع تلونت به العادات وتفشت عادات سيئه اضرت بمجتمعاتنا الى حافة الانهيار

نحن بصدد مناقشه قضيه التحرش الجنسي بالاطفال

كم اجدها شيء وضيع وحقيران ننزل الى مستوى تفكير هؤلاء المنحطين وكيف يستدرجون هذه البراءه الى وكر لعين

بتنا نشكو من الكثير من القضايا والمصائب

نعود لقضيتنا

وكما قانا في ما سبق

ضعف الوازع الديني فلقد ابتعدنا بما يكفي عن هذا الدين الحنيف الذي علمنا كيف نربي اطفالنا

وان نفرق بين الذكور والاناث بالبيت من ناحيه النوم وكشف العورات والخ ... ايضا اذا بلغ الطفل الحلم فليستاذن على امه وابيه وامور اخرى ربانا عليها الاسلام ليحافظ على هذا البيت نظيفا طاهرا

ناتي لتلك الفئه التي لعنها الله كيف تتوجه بعقلخا لهذا الشيء

فانا اقول انها غريزة حيوانيه تسيطرعليهافاجعلها تفعل الفاحشة من خلال متابعه الافلام الاباحية الساقطة اختلاط باصدقاء سيئين لدرجة انهم يعلمونه ويحثونه على ذلك وايضا هذا الشخص انا اعتبره مريض كليا ولا عقل له

والله لو خيروني لاحكم عليه بالاعدام

خبرتني صديقه لي ان لها جاروضيع متزوج قد مارس الفاحشة مع طفلفي الرابعه من عمره ومن ثم هدده بالضرب وايذاءه اذا حصل هذا وما كان من الطفل المسكين الا السكوت بعض الوقت ولكن الام لاحظت شيئا غريبا وباسلوبها عرفت هذا

واخبرت عن الشرطة وحصلت ادانته والخ

ولكن اردت القول ان الذين يفعلون هذا الشيء عندهم مرض او خلل في العقل

ولكن هنا ياتي دور الاهل بالتوعيه للجيل او اولادهم او من خلال حملات تثقيفيه او من خلال المدارس

فعلينا ان ننتبه للطفل في مراحل نموه ووعيه وعلى الاب ان يفصل بين المزاح والجد في هذه الامور امام الاطفال

وكثير اخي من الامور التي ساعود لادراجها لاحقا

تقبل مروري

كلي فخر ان
ارى حرف شخصك الشامخ بين سطوري شكراعلى

مساهمتك التي أعتز بها حقيقة موضوع التحرش بالأطفال موضوع شائك والحديث فيه يجرنا إلى قصص واقعية وما أكثرها ولكن المغزى من سرد هذه القصص هو إيجاد الدواء لهذه الآفة التي بدأت تنخر جسد الامة ، ومن الواجب التصدي لها بكل الوسائل المتاحة حتى يفلت أي أحد من العقاب الرادع ومن هنا يمكن لأبناء هذه الأمة العيش في كنف الأمان دون أن ينغص عيشهم أي عائق

وبالتالي يمكن أن يقودوا العالم إلى بر الأمان

شكرا لك نورت صفحتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شو شايف أعضاء المنتدى غير معنيين بمناقشة هذا الموضوع رغم حساسيته

وإنتشار هذه الظاهرة في مجتمعاتنا

يلا يا غوالي بدنا تنورونا بأفكاركم وردودكم حتى نجد حلولا لهذه الظاهرة

تقبلوا تحياتي

ربما يكون هذا الحوار حساسا نوعا ماء من حيث المناقشه
وبعض الحقائق التي قد يشتمل عليها او النتائج التي قد تظهر
عند البحث بالاسباب والية معالجتها من جميع الاطراف المعنيه
بهذه الظاهره
وهنا لابد من الوقوف على ماهية التحرش الجنسي بالاطفال وما سبب
ظهورها بالمجتمعات العربيه تحديد وهنا انا اخالف كل من حاول رمي
الاسباب على ضعف الوازع الديني عند مرتكبي هذه الجريمه ولايفوتني
هنا ان اوافق الاخ عدنان بالراي من حيث ان هذه الظاهره منتشره عند الجنسين
وهنا لايجوز تخصيصها بحنس الذكور فقط وذلك لخطرة حدوثها او وجودها عند
الاناث الذي من شانه بعد ذلك رمي الفتاه بالشارع لتصبع بعد ذلك احد بائعات الهوى
بسبب لم تكن تعلم عنه سوى انه اوجد لديها عاده سيئه اصبح بحكم المستحيل الاستغناء عنها
فالتحرش الجنسي هو بالاساس مرض نفسي وليست رغبه جنسيه لدى الطرفين لوجوب قضاء الرغبه
لكل جنس من الجنس الاخر
وهنا نجد ان هذا التحرش يحدث في بدايته عن طريق العنف وبعد حصوله يكون دافع الخجل بعدم
ذكر ماحصل لذلك الطفل امام الاهل خوفا من العقاب او تهديد من قام بالفعل بانه سيفضح الامر امام
الاخرين وهنا تصبح اداة تهديد وابتزاز يستغل الطفل بعدها اكثر من مره لتصبح بعد ذلك عادة لايمكن
ان يستغني عنها وربما يقوم بالبحث عمن يشاطره الفعل بكامل رغبته وهنا اصبحت مرض اخر ربما يتم
انتقاله بالطرق النفسيه الى اطفال اخرين من خلال الحديث عما تحققه هذه العاده من متعه وتزداد المشكله
والظاهره لتعم اكبر عدد من الاطفال
اما اذا اردنا محاربة هذه الظاهره فانني اعتقد انها بصعوبه بمكان لانتشار هذه الظاهره بين المجتمعات
بشكل اصبحت فيه تمارس بشكل طبيعي حتى بين كبار السن وهنا لابد من معالجتها بالطرق التي تقضي عليها
دون لفت الاهتمام الا ان هذه الظاهره هامه جدا خوفا من حدودث تجاوب سلبي لطرق العلاج
مما يزيد انتشارها اكثر
شكرا عبدالله كثيرا على الطرح الذي حقا يعتبر من اهم القضايا بمجتمعاتنا
شكرا اخي وجزاك الله خيرا

اخى العزيز عبد الله شكرا لطرحك للموضوع

انا ح اقول راى من وحهة نظرى كام لثلاثة اولاد

انا عرفتهم ان فى حاجة اسمها ممنوع وعادة لازم كلنا نحاول التخلص منها
هى السلام على بعض بالقبلات
ممنوع القبلات بينك وبين اصحابك
ممنوع دخول الحمام مع احد حتى المدرس فى المدرسة ممنوع تقبيله

اصدقاء السوء لازم اكون عارفة مين صحابهم واخلاقهم ايه

الصديق اللى مبارتاح ليه يبقى ممنوع مصحابته

من غير ما اطول عليك المهم الرقابة وتربية الوازع الدينى

وممكن فى الصغر اعرفهم بدون تفاصيل ان الشىء هذا بيؤدى للموت احنا اتربينا كده

واخيرا شكرا لك

شكرا سفيرنا الغالي على إثرائك لهذا الموضوع

وعلى وجهة نظرك التي أحترمها كثيرا

ربما يكون الوازع الديني سببا في إنتشار هذه الظاهرة السلبية ولكن بدرجة أقل

بدليل أن ظاهرة التحرش الجنسي تتواجد أيضا في المجتمعات الغربية

كما أن الأسرة في التربية وتنشئة الطفل تلعب دور الحلقة الأساسية في التصدي

وحماية المجتمع .

أكرر شكري صاحب السعادة لردك المفعم بالواقعية والنظرة الثاقبة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أختي العزيزة جيهان شكرا على إفاضتك في هذا الطرح

وما تفضلت بطرحه ىإجراءات وقائية تجتمع فيها الفائدة للطفل والأسرة والمجتمع

وهنا يبرز دور الوالدين الذي يعتبر المحور المفصلي في إعداد رجل الغد

يعطيك ألف عافية والله يخليلك أولادك يارب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» كرت أحمر