نهر الأفاعي...بقلمي...أعدك بالمتعة

روووووووووووووووووووووووووووعه

ورووووعه الروووووعه

بس شعرك دائما في شيء من الغموض

فسرلي القصة بالتفصيل تعبت من التحليل

جد انت بتحط رموز لكل شي وان لم اعرف هذه الرموز ساخطيء بالتحليل

ولكن يعجبني طريقه سردك وكتابتك للشعر

موزون بالبحر والقافيه

جميل جدا سلمت يداك

شكرا أختي الكبرى قمر على ردك ومرورك الذي أفرحني كثيرا و جعل كلماتي ترقص فرحا لوجودك معها
كما قلت لك سابقا قصصي التي أنضمها شعرا حقيقية قد عشتها, و أنا أتعمد الغموض فيها لكي يفهمها الذي عاش القصة فقط
لكن يمكن أفسرلك بشكل ملخص أحداث القصة:
في هذه القصة الشخصيات نفسها الموجود في قصة "جواب لسؤال زهرة" لكن في هذه المرة الزهرة غابت عن الحدث
و الثعلب هو أنا و الأفاعي كما قلت لك سابقا هم الناس الذين يتوددون لي وقلوبهم مليئة بالشيئ النكير
ممكن أن تكون الكلمات صعبة نوعا ما , وشرحها صعب, لكن بالتدقيق في ما تخفيه الأسطر و خاصة ضمائر المخاطب و الغائب و المتكلم .و تفسير القصة ليس في معنى الكلمات فحسب لأنني أكثرت من الصور البيانية كالإستعارات و التشبيهات و كذا المحسنات البديعية كالمقابلات و الطباق و التشخيص و التورية و...و...و...
المهم إليك الشخصيات التي شخصتها بالجماد في قصتي هذه:
الأنهار:هم أصدقائي و صديقاتي الذين كانوا لا يفرقونني في أي صراع أخوضه و انا أقصد بانقطاع الخرير إنقطاع الوصلة بيني وبينهم نتيجة الفراق الذي أبكاهم , فكنت إذا أردت أن أبكي و أشكو لهم حالي كما عهدتهم لا أجدهم وهذا واضح من قولي"بالأمس كنّ يسلينني إذا باكيا أتيتهنّ"
و اليوم صرن إذا سمعن تنهدي بكين"
و ها أبكي ذنبي أنا وحدي و لا يبكين"
وبهاذ الطريقة ستتمكنين من فهم القصة بشكل جيد
لا أطيل عليك الكلام بل أتركك تفهمين القصة وحدك لأن شعاري في الكتابة " دع القارئ يعيش قصتك و يكون شخصية جديدة فيها,واجعل الغموض يكون المرشد السياحي للقارئ في مكان القصة"

يسلمو بروسلي

الان فهمت

وجدا رائع المعني والقصة حتى جدا رائعه

واعجبتني جدا

انت استانا يا بروس ولا اظنك طالبا عندنا

واردنا ان نستقي من منهلك العلم ليكي نجود كما تجود

حلوة يا بروس لي بس صعبه الفهم

شكرا

شكرا للجميييييييييييييييع
وإلى الآنسة الريم :...انا اكتب قصائدي كلها بغموض بس يمكن ما تجدين فيها غموض كثير
شكرا على مرورك