عبارتان سوف تجعلكم في حيرة من امركم......

>>>السلام عليككم ورحمة الله وبركاته<<<

صباحـ / مساء الخير

عبارتينـ سوفـ تجعلكـ فيـ حيرة منـ أمركـ ؟؟!

العبارة الأولى :

<< الصديق وقت الضيق >>

العبارة الثانية :

<<احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره >>

تلك العبارات واضحه .. ولا تحتاج أي شرح ..

لكن هناك سؤال ..

هل أنت مع العبارة الاولى أم الثانية .. ولماذا .؟؟؟.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

بصراحة حيرتيني
بس أنا مع الأولى إنه الصديق وقت الضيق
وإذا إخترنا الصديق كويس مارح تتحقق العبارة الثانية أكيد

مشكوووووووووورة همووووووووووس
طرح جميل وجديد
ماعمري ربطت بين العبارتين

الصديق وقت الضيق
احدى العبارات الي اعتبرها من مبادئي الاساسية
ولا اظن يوما أني سأردد العبارة الثانية لان الصديق
الحقيقي لن يضرك مهما وقعت من صدامات بينكما
اعيد واكرر الصديق الحقيقي
بس الصراحة عبارتان دلاتهما تجعل الانسان يعيد التفكير من جديد
يسلمووو هموس

زائر

مساؤكم سعيد ايها الاحبة

عبارتان تجعلنا في حيرة من امرنا

لماذا الحيرة؟

فالاثنتان متشابهتان ان بالمضمون بعيدا عن الشكل

فالقصد من الاولى التشجيع على حفظ الصداقات والتكثير منها بانتقاء الاصدقاء الحقيقيون

والقصد من الثانية التحذير من غدر من نظن انهم اصدقاء اي ان نبتعد عن اصحاب النفوس المريضة والغايات الغير شريفة

لربما كانت الاولى مأخوذة من مثل انجليزي شهير يقول

(friend indeed is friend in need )

اي ان الصديق الحقيقي هو الذي تجده بجانبك عند الحاجة

وفي هذا القول ايضا مغالطة كبرى

فلا يجوز حصر الصداقة بوقت الحاجة

فقد تجد عند حاجتك اناسا لم يكونوا اصدقاء ولن يكونوا كذلك الا انهم مستعدون للمساعدة والمواساة

وذلك موجود في تربيتهم وثقافتهم

وقد يخذلك من تظن انه اعز الناس واقربهم لقلبك

اما القول الاخر

فهو اقرب للتمني وهو صحيح

عندما يحذر ممن ناتمنهم على اسرارنا وشؤوننا فلربما ضعفت نفوسهم واستخدموا ضدنا ما كنا نفضفض لهم به

هنا يصبح الصديق اشد ضررا وشرا من العدو نفسه

لانك قد تعرف نوايا عدوك وخططه

اما من يتظاهر بالصداقة فهو الذي يجب ان نحذر منه

انا اجدهم متشابهتين

ارجو ان اكون قد افدت بمشاركتي

لكم مني كل الحب والوفاء

شكرا للعزيزة

هموووووووووس

يعطيكي الف عافية

مساء الخير

كلا العبارتين لها موقعها من الإعراب!!!!!

كيف؟؟؟؟

ربما يكون لك صديقين ... ومن خلال تجربتك معهما فبالأحرى ان تتعرف ماهي شخصيتهما

أحدهما تثق فيه ولم يفشي لك سراّ يوما ما ومرت عليك ضروف صعبة ووجدته بجانبك بجميع

أحاسيسه ووجدانه ... فبالطبع تنطبق عليه العبارة الأولى

والآخر يكون صديق لك ايضاّ ولكن انت بقلبك لم تقدر رغم محاولاتك ان تقارنه بالأول ربما لسبب

لاحظته!!

فهذا الصنف تنطبق عليه العبارة الثانية...

وجهة نظري .... فتقبلوها

تحياتيــ ... هموووسة الغالية

تسلم الايادي همسه

على موضوعك الجميل

الصداقه رباط موثق يربط بين أثنين على الحب و الوفاء الإخلاص التضحيه التفاني و التفاهم

ما أعظم الصداقه و أهميتها بحياتنا

فلا أتخيل أن أعيش بدون صديقتي

فهي الملجأ الوحيد لتفريغ همومي و مشاكلي

صديقتي من تدفعني للأمام دائما و تقيم أخطائي

تمتص غضبي تشاركني أفراحي و أتراحي

و رب أخ لك لم تلده أمك

1111

تحياتي بكل التقدير

توت الربيع كتب:: بصراحة حيرتيني
بس أنا مع الأولى إنه الصديق وقت الضيق
وإذا إخترنا الصديق كويس مارح تتحقق العبارة الثانية أكيد

مشكوووووووووورة همووووووووووس
طرح جميل وجديد
ماعمري ربطت بين العبارتين

********

هلا وغلا توتة العسل

شكرا لمرورك الجميل واكيد احترم وجهة نظرك وكلامك

نورتي صفحتي بوجودك معي دمتي بكل الود والحب يا عسولة

*NADIA* كتب:: الصديق وقت الضيق

احدى العبارات الي اعتبرها من مبادئي الاساسية

ولا اظن يوما أني سأردد العبارة الثانية لان الصديق

الحقيقي لن يضرك مهما وقعت من صدامات بينكما

اعيد واكرر الصديق الحقيقي

بس الصراحة عبارتان دلاتهما تجعل الانسان يعيد التفكير من جديد

يسلمووو هموس

********

هلا وغلا ندوووووش العسل

شكرا لوجودك معي واحترم رايك ووجهت نظرك

وكلامك صحيح اذا كان الصديف وفي يغنينا عن الاخ

نورتي صفحتي بمرورك الراتئع دمتي بكل الحب والود

ADNAN كتب:: مساؤكم سعيد ايها الاحبة

عبارتان تجعلنا في حيرة من امرنا

لماذا الحيرة؟

فالاثنتان متشابهتان ان بالمضمون بعيدا عن الشكل

فالقصد من الاولى التشجيع على حفظ الصداقات والتكثير منها بانتقاء الاصدقاء الحقيقيون

والقصد من الثانية التحذير من غدر من نظن انهم اصدقاء اي ان نبتعد عن اصحاب النفوس المريضة والغايات الغير شريفة

لربما كانت الاولى مأخوذة من مثل انجليزي شهير يقول

(friend indeed is friend in need )

اي ان الصديق الحقيقي هو الذي تجده بجانبك عند الحاجة

وفي هذا القول ايضا مغالطة كبرى

فلا يجوز حصر الصداقة بوقت الحاجة

فقد تجد عند حاجتك اناسا لم يكونوا اصدقاء ولن يكونوا كذلك الا انهم مستعدون للمساعدة والمواساة

وذلك موجود في تربيتهم وثقافتهم

وقد يخذلك من تظن انه اعز الناس واقربهم لقلبك

اما القول الاخر

فهو اقرب للتمني وهو صحيح

عندما يحذر ممن ناتمنهم على اسرارنا وشؤوننا فلربما ضعفت نفوسهم واستخدموا ضدنا ما كنا نفضفض لهم به

هنا يصبح الصديق اشد ضررا وشرا من العدو نفسه

لانك قد تعرف نوايا عدوك وخططه

اما من يتظاهر بالصداقة فهو الذي يجب ان نحذر منه

انا اجدهم متشابهتين

ارجو ان اكون قد افدت بمشاركتي

لكم مني كل الحب والوفاء

شكرا للعزيزة

هموووووووووس

يعطيكي الف عافية

*********

هلا والله عدنان مساء الورد

ويا عيني عليك وعلى تقديمك وتقيمك للموضوع من جميع جوانبه

وانا معك واحترم وجهة نظرك الرائعه والواضحه والاقرب الى الحقيقة

التي تمر علينا في كثير من اوقاتنا وحياتنا اليومية ممن نعتبرهم اصدقاء

وهم لا يكونوا على قدر الصداقة والعكس ايضا ممن تعتقد انهم غير اصدقاء ويكونوا الاقرب لك

شكرا لك كثيرا اسعدني وجودك معي دمت بكل الود والاحترام والتقدير

zxxxx

brahimabbes17 كتب:: مساء الخير

كلا العبارتين لها موقعها من الإعراب!!!!!

كيف؟؟؟؟

ربما يكون لك صديقين ... ومن خلال تجربتك معهما فبالأحرى ان تتعرف ماهي شخصيتهما

أحدهما تثق فيه ولم يفشي لك سراّ يوما ما ومرت عليك ضروف صعبة ووجدته بجانبك بجميع

أحاسيسه ووجدانه ... فبالطبع تنطبق عليه العبارة الأولى

والآخر يكون صديق لك ايضاّ ولكن انت بقلبك لم تقدر رغم محاولاتك ان تقارنه بالأول ربما لسبب

لاحظته!!

فهذا الصنف تنطبق عليه العبارة الثانية...

وجهة نظري .... فتقبلوها

تحياتيــ ... هموووسة الغالية

*************

هلا وغلا ابراهيم

شكرا لمرورك الرائع كثيرا واحترم وجهة نظرك كثيرا

وكلامك من ناحية تجربتك تسطيع الحكم اذا كان صديق

حقيقي ام لا شكرا لك نورت صفحتي دمت بكل التميز

والتالق والاحترام شكرا لك

;lo

سلام كتب:: تسلم الايادي همسه

على موضوعك الجميل

الصداقه رباط موثق يربط بين أثنين على الحب و الوفاء الإخلاص التضحيه التفاني و التفاهم

ما أعظم الصداقه و أهميتها بحياتنا

فلا أتخيل أن أعيش بدون صديقتي

فهي الملجأ الوحيد لتفريغ همومي و مشاكلي

صديقتي من تدفعني للأمام دائما و تقيم أخطائي

تمتص غضبي تشاركني أفراحي و أتراحي

و رب أخ لك لم تلده أمك

تحياتي بكل التقدير

*************

هلا وغلا سلااااااااااااااااام

شكرا لوجودك معي وكلاماتك الجميله

وانا احترم وجهة نظرك كثيرا

نورتي صفحتي بوجودك معي دمتي بكل الود والحب

يسلمووووو هموس على الطرح الجميل جدا
فالعبارتان متررادفتان بالمعنى مختلفتان باللفظ فاي منهما هو
المقصود به الصديق والصديق هنا لايجوز ان نعتبره ظرفيا فقط فكم من الاصدقاء
يغيبون عنك سنوات طويله ويبقون اصدقاء
اذا فعبارة الصديقوقت الضيق هي بالاصل لاتحكم معنى الصداقه الحقيقي
فالصديق هو اصلا من صدقك القول والفعل والعمل وهنا الغي معنى العباره الثانيه
وتجاوز معنى العبارعة الاولى فاذا كان الصديق للضيق فقط او وقت الحاجه فانا مع راي
الااخ عدنان لوجود الكثيرين ممن هم ليس اصدقاء ويعينونك وقت الحاجه وهنا لم
تحصر المساعده بالصديق فاذا ماهب صديق لنجدتك اعتبرته صديقا او غير ذلك
اعتبرته متخاذلا بحقك فلا يجوز لابتعاد القول القائل الصديق وقت اليق
عن تحديد الاهداف التي ترمي لها الصداقه
فاذا صدقك القول والفعل والعمل هنا الغيت العباره الثانيه لان الصديق
الحقيقي هو من تاتمنة على حياتك فيحافظ عليها حتى لو اختلفت معه يوما
سيبقى صديق وغم هذا الاختلاف وسيبقى محافظا عليك ولن يسمح باي
اذى يلم بك وعليه فاننا في كثير من الاحيان نفهم معنى الصداقه بمنحى اخر
عما تعنيه فليس وجوب الصداقه ان يكون وقت الضيق او الحاجه والا اصبحت
كدين بعنقك لابد ان تقضيه يوما
يسلمووو هموس على الطرح الرائع

السفير كتب:: يسلمووووو هموس على الطرح الجميل جدا
فالعبارتان متررادفتان بالمعنى مختلفتان باللفظ فاي منهما هو
المقصود به الصديق والصديق هنا لايجوز ان نعتبره ظرفيا فقط فكم من الاصدقاء
يغيبون عنك سنوات طويله ويبقون اصدقاء
اذا فعبارة الصديقوقت الضيق هي بالاصل لاتحكم معنى الصداقه الحقيقي
فالصديق هو اصلا من صدقك القول والفعل والعمل وهنا الغي معنى العباره الثانيه
وتجاوز معنى العبارعة الاولى فاذا كان الصديق للضيق فقط او وقت الحاجه فانا مع راي
الااخ عدنان لوجود الكثيرين ممن هم ليس اصدقاء ويعينونك وقت الحاجه وهنا لم
تحصر المساعده بالصديق فاذا ماهب صديق لنجدتك اعتبرته صديقا او غير ذلك
اعتبرته متخاذلا بحقك فلا يجوز لابتعاد القول القائل الصديق وقت اليق
عن تحديد الاهداف التي ترمي لها الصداقه
فاذا صدقك القول والفعل والعمل هنا الغيت العباره الثانيه لان الصديق
الحقيقي هو من تاتمنة على حياتك فيحافظ عليها حتى لو اختلفت معه يوما
سيبقى صديق وغم هذا الاختلاف وسيبقى محافظا عليك ولن يسمح باي
اذى يلم بك وعليه فاننا في كثير من الاحيان نفهم معنى الصداقه بمنحى اخر
عما تعنيه فليس وجوب الصداقه ان يكون وقت الضيق او الحاجه والا اصبحت
كدين بعنقك لابد ان تقضيه يوما
يسلمووو هموس على الطرح الرائع

سفير عمري

اشكرك من كل قلبي على رايك الجميل وانا اوافقك الراي مع راي عدنان

انه الصديق لابد ان يكون معك في كل صغيره وكبيره وهو من يحفظك في غيابك اكثر من حضورك

وجهة نظرك رائعه واحترمها كثيرا هلابيك وميت ورده نورت صفحتي بوجودك فيها

دمت لي بكل الود والحب والاحترام سفير عمري الغالي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]