عجبا لهده الدنيا اللتى نعيش فيها غرباء
حيت الصديق لا بصديق والحبيب يتسلى
بك حتى يجد البديل ومغرياتها كثيره
وتوابتها قليله ومقاييسها اصبحت بمعايير
عكسيه
دنيا يسودها الغموضوتقل المصداقيه
وانصاف البشر هم المتميزون حلك الظلام
فلا ارى الا موطء قدمى احس انى غريب
كل من اصدق معه يستغل دلك ويوظفه
تتصاعد اهاتى يا اسفاه كيف دلك اقول
قد يجعلنى اراجع متصفحى بداكرتى
فاقف على علامات داله تشدنى الى الامام
ولكنها قاسيه ان كانت حسيه اتئلم كثيرا
ولكن لا ابكى لاننى ادفع ثمن صدقى
فلكل شىء ثمن تعودنا على دلك
غير ان تلك متغيرات والصدق تابت
علمتنى الحياه بمرارتها القاسيه انه لا يوجد
بل هناك تسالى وشد اشجان الاخرين لم ارى فى حياتى
اصدق من المواد فهى تتفاعل بصدق رغم انها لا تحس
لم تنتج مركبا مغايرا لمكوناتها لانها صادقه الصدق
صفه ولكنه تابت لن اكون متغيرا ولوكان دلك على
حياتى لاننى عرفت منزلة التابت فهو الباقى دائما
كما احس بالرضى رغم الحزن العميق انه جرح لم ولن يطيب
ا
ا